- مسجد قايتباي بمدينه القرين والذي أنشئ في العصر المملوكي عام 1477م ولم يتبقى من هذا المسجد سوي عمودي المحراب وهما من الرخام الأبيض المجذع.
- ضريح أبو مسلم والذي أنشأه سليم أبو مسلم العراقي في نهاية العصر الأيوبي في عام 1247م بقريه أبو مسلم بمركز أبو حماد.
- مسجد محمد علي بمدينه الزقازيق الشهير بالمسجد الكبير والذي شيده محمد علي بعد بناء القناطر التسعة عام 1832م وجدده حفيده عباس حلمي الثاني عام 1912م وهو مسجد يحتوي علي سقف خشبي وأعمده رخاميه ومأذنة فاخره مدون عليها كتابات وزخارف نباتيه.
- قاعده مأذنة مسجد سادات قريش في مدينه بلبيس وأنشأه الأمير مصطفي الكاشف عام 1592م في العصر العثماني وعليها لوحه من الحجر مدون عليها كتابات بطريقه الحفر البارز ويعتزم أحد رجال الأعمال بمدينه بلبيس إعادة بناء المأذنة مره أخري.
- من تلك الأثار شاهد قبر الأمير معين الدين نجم الكائن في قريه هربيط مركز أبو كبير ويرجع إلي عصر الملك العادل الأيوبي عام 1204م وهو عباره عن عمودين أسطوانيين من الرخام المجذع.
- المعهد الديني بالزقازيق والذي شيده الملك فؤاد الأول ملك مصر والسودان عام 1926م ويتكون من ثلاث أقسام يتقدم كل منهما مدخل معمار يشبه المباني المصممة عل الطراز الصيني، وقد تخرج منه الشيخ محمد متولي الشعراوي.
- مسجد عبدالعزيز رضوان الكائن بشارع النقراشي بمدينه الزقازيق والذي تم تشييده عام 1339م وهو يضم بيت للصلاة وضريح وحجره لخدام الضريح ومأذنة مشيده علي النمط المملوكي.
- من المناطق الخاضعة لوزارة الأثار جبانه أبومتني بمدينه ديرب نجم وهي عباره عن تل مرتفع يستخدم لدفن موتي المسلمين حتي الأن.