خريطة الموقع
Loading...

الرئيسية > السياحة > مهرجانات ومناسبات
 
أولاً: مهرجان الخيول العربية:
 
مقدمة عن المهرجان

تشتهر محافظة الشرقية بإنتاج وتربية الخيول العربية الأصيلة وهو ما دعي إلي أن يكون الحصان العربي رمزاً وشعاراً لها ومن هذا المنطلق فقد أتجه الفكر إلى توظيف واستثمار رياضات وبطولات الخيل وألعاب الفروسية فى تدعيم السياحة الرياضية والصحراوية على الصعيدين المحلي والعالمي عن طريق إقامة مهرجاناً للخيول العربية، يدعي إلي حضوره والأشتراك في فعالياته المحبين والهواة والمهتمين بالخيل ورياضاته من المصريين والعرب والأجانب.

وقد دخلت هذه الرياضة فى عهد عمرو بن العاص واشتهرت عائلات فى بلبيس بتربية الخيول العربية الاصيلة ويشاركون فى المسابقات السنوية.

 
نشأة المهرجان

-     تم تنظيم أول مهرجان للخيول عام 1991 ويعتبر تنظيم المهرجان سنويًا أحد عوامل الجذب السياحي حيث يحضره الألف من المصرين والعرب والأجانب.

-      كان للمهرجان فضل السَبق فى أن ينظم عام 1992 أول بطولة في مصر لجمال الخيول (غير المسجله)، وينفرد بتنظيمها سنوياً.

-     في عام 1993تم تنظيم أول بطولة في مصر لأدب الخيول (غير المسجله)، وينفرد المهرجان بتنظيمها سنوياً.

-     في عام1994 تم إعداد مضمار من الرمال فى قلب صحراء بلبيس خصيصاً لأول مارثون فى مصر للخيول العربية المسجلة وذلك بالتنسيق مع الجمعية المصرية لمربي الخيول العربية، وفي نفس العام تم تنظيم أول بطولة لقفز الموانع للخيول العربية المسجلة (واهو).

-      فى مهرجان عام 1995 تم تنظيم أول بطولة في مصر لركوب المسافات الطويلة والقدرة عل التحمل لمسافة 42كم بموانع طبيعية وصناعية في قلب صحراء بلبيس.

-     في عام 1999 تم تنظيم كلاً من البطولة الأولى في مصر لقفز الموانع " MASTERS "على كأس فارس التنمية وبناء مصر الحديثة والبطولة الأولى في مصر للترويض علي المستوى الدولى، علي كأس محافظة الشرقية.

-          تم تنظيم البطولة الأولى في مصر لمهارة إستخدام الأسلحة من على ظهر الجياد عام 2000.

-     في عام 2009 كان الظهور الأول البطولة السيدات في مهارة استخدام الأسلحة من علي ظهر الجياد وتقام للمرة الأولي في مصر.

 
تنظيم المهرجان

-     يتوالى تنظيم المهرجان بصفه دوريه كل عام، ويزداد نجاحه من عام إلي عام آخر، ويقام علي الأرض المخصصة له ومساحتها 15 فداناً، علي طريق القاهرة – بلبيس الصحراوي.

-     تسجل أجنده وزارة السياحة هذا المهرجان - كمناسبة سياحية - تنفرد بتقديمه محافظة الشرقية، ويحقق جذباً وتنشيطاً لصناعة السياحة الرياضية الصحراوية في مجال بطولات الخيل وألعاب الفروسية علي الصعيدين المحلي والعالمي.

-     المجلس القومي للرياضة يسجل ويدعم هذا المهرجان - كحدث رياضي متميز - في مجال بطولات ومسابقات الخيل.

-     تقام بطولات الفروسية والبولو التي ينظمها المهرجان – بالتنسيق وتحت إشراف – الإتحادين المصري للفروسية والبولو، وطبقاً للأشتراطات الدولية المعمول بها في كل بطولة أو مسابقة.

-          يشترك ويساهم في فعاليات وبطولات ومسابقات المهرجان، كل من:

الإتحاد المصري للفروسية – الإتحاد المصري للبولو – نادي فروسية القوات المسلحة – نادي فروسية الحرس الجمهوري – إتحاد الشرطة الرياضي – مصلحة تدريب الشرطة – أكاديمية الشرطة – إدارة خيالة الشرطة – إدارة خيالة شرطة القاهرة – نوادي الفروسية بالقاهرة والإسكندرية – مزارع الخيول العربية المنتشرة في كل أنحاء الجمهورية – إدارة موسيقات الشرطة.

-     تحرص وسائل الإعلام المختلفة والمتنوعة من صحافة وإذاعة وتليفزيون ( مصرية/ عربية/ أجنبية) علي تغطية فعاليات المهرجان، فتقوم الصحافة المصرية والعربية بنشر كل ما يتعلق بتنظيم المهرجان وتسجيل أحداثه، وتتولي الإذاعة بشبكاتها المختلفة بث كل ما يتعلق بالمهرجان قبل وأثناء وبعد تنظيمه، كذلك تقوم القنوات التليفزيونية المختلفة (مصرية/ عربية/ أجنبية) بتصوير وبث بطولاته وعروضه سواء في رسائل يومية أو من خلال البرامج المختلفة.

-     يحضر المهرجان طوال فترة إقامته - الكثير من محبي وهواة الخيل العربية ورياضيات الفروسية وأصحاب مزارع الخيول العربية، وكذلك أعضاء نوادي الفروسية، والفرسان والمشاركين في البطولات المختلفة، بالإضافة إلي بعض السادة الوزراء والمحافظين، وقيادات الجيش والحرس الجمهوري والشرطة ومجموعة من سفراء الدول العربية والأجنبية والقيادات التنفيذية والشعبية من مختلف المحافظات، كما يحضره المئات من العرب والأجانب المقيمين في مصر، أو الذين يفدون خصيصا للمهرجان وبسببه.

 
أهمية المهرجان

-     يأخذ المهرجان أبعاداً مختلفة، لكل منها أهميته، وقيمته كمنتج رياضي صحراوي فريد، يقدم مجموعة من بطولات الفروسية ورياضيات الخيل وعروضها، يسجله المجلس القومي للرياضة، ويشترك في بطولاته وعروضه نوادي الفروسية ومزارع الخيول العربية.

-     يقوم علي كونه منتجاً اجتماعياً، يؤصل ويثري العلاقات بين مختلف أعضاء نوادي الفروسية وبين أصحاب مزارع الخيول العربية، المنتشرة في كل محافظات مصر، وكذلك بين محبي وهواة رياضات الخيل وبطولاته، سواء من مصر أو من غيرها.

-     إيمانا بأهمية تشجيع وتنمية ثقافة الإعتماد علي الذات، والعمل اليدوي – فإنه ينفذ علي هامشه ومنذ بدايته– برنامجاً طموحاً يهدف إلي إحياء التراث المتمثل في الصناعات والحرف اليدوية، التي تشتهر بها محافظة الشرقية، مثل صناعات الحصر– جريد النخل –ورق البردي – السجاد اليدوي – الكليم ويتم توجيه الدعوة إلي أصحاب الحرف التراثية، لتصنيع وعرض منتجاتهم المختلفة بموقع المهرجان وطوال مدة إقامته، من خلال أجنحة عرض.

 
 
 
أنت الزائر رقم:
الرئيسية | أتصل بنا | عن الموقع | سياسية الخصوصية
آخر تحديث للموقع
Loading...
جميع الحقوق محفوظة للبوابة الإلكترونية لمحافظة الشرقية 2020
متوافق مع المتصفح ،